يحل #العيد ثقيلاً على اليمنيين هذا العام في ظرف يعد الأكثر حرجًا منذ اندلاع الحرب مطلع 2015، فلا شيء ينبئ بالفرح وسط معاناة إنسانية هي الأسوأ
في العالم، فاليمنيون في هذا العيد إما مشردين في المنافي أو قاطنين في مخيمات النزوح، كما هو الحال في حجة والحديدة ، في حين يعاني الباقون منهم – من إحباط نفسي، وشح مادي، ومعيشة يومية صعبة